أطلق ناشطون من أقلية الأويغور المسلمة في الصين، حملة على الإنترنت تطالب السلطات الصينية بالكشف عن مصير أقاربهم المحتجزين في معتقلات.
وتقول الصين، إنها أنشأت هذه المعتقلات لمعالجة التطرف في البلاد، وتسميها "مراكز التكوين المهني".
في الوقت نفسه، يتهم الناشطون الأويغور بكين، بأنها تمارس فيها فظاعات بحق هذه الأقلية.
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب
Follow: Lebanon Debate News