شدد النائب السابق فارس سعيد في تغريدة على حسابه عبر "تويتر" على أن "١٤ آذار ليست ذكرى، ليست لحظة وانتهت، ليست جبهة سياسية ، ١٤ اذار درس حياة اولاً واهمّ درس في العلوم السياسية، ودرس سهل الفهم"، مشيراً الى أن "اذا توحّد اللبنانيون مسلمين و مسيحيين فهم قادرون على صنع المعجزات".
١٤ آذار ليست ذكرى
— Fares Souaid (@FaresSouaid) March 13, 2019
ليست لحظة و انتهت
ليست جبهة سياسية
١٤ اذار درس حياة اولاً
و اهمّ درس في العلوم السياسية
درس سهل الفهم
اذا توحّد اللبنانيون مسلمين و مسيحيين
فهم قادرون على صنع المعجزات pic.twitter.com/IdSWrDZA80
وأضاف:"١٤ اذار درس اخلاقي ديمقراطي سلمي يرتكز على الوحدة الداخلية واذا انكسرت الوحدة الداخلية وانتقل اللبنانيون الى وحدة الطوائف سينتقل الانقسام الى داخل كل طائفة حتى حدود التفكّك الكامل فتصبح فكرة لبنان ضعيفة وقيام الدولة مستحيلة".
١٤ اذار درس اخلاقي ديمقراطي سلمي يرتكز على الوحدة الداخلية
— Fares Souaid (@FaresSouaid) March 13, 2019
و اذا انكسرت الوحدة الداخلية و انتقل اللبنانيون الى وحدة الطوائف
سينتقل الانقسام الى داخل كل طائفة حتى حدود التفكّك الكامل
فتصبح فكرة لبنان ضعيفة
و قيام الدولة مستحيلة pic.twitter.com/R6WtV4yWYn
وشدد على أن "تغليب وحدة الطوائف على حساب وحدة لبنان ليس ١٤ اذار واذا توحدّت فهي غير قادرة حلّ مشاكل المواطنين لا يمكن ابتكار اقتصاد للمسيحيين و لا قانون سير للمسلمين و لا قانون بناء للشيعة او قانون نظام غذائي للدروز واذا توحّدت ستنقسم على بعضها".
وتابع:"نموذج الثنائية الشيعيّة استثنائي بفضل السلاح".
تغليب وحدة الطوائف على حساب وحدة لبنان ليس ١٤ اذار
— Fares Souaid (@FaresSouaid) March 13, 2019
و اذا توحدّت فهي غير قادرة حلّ مشاكل المواطنين
لا يمكن ابتكار اقتصاد للمسيحيين و لا قانون سير للمسلمين و لا قانون بناء للشيعة او قانون نظام غذائي للدروز
و اذا توحّدت ستنقسم على بعضها
نموذج الثنائية الشيعيّة استثنائي
بفضل السلاح
واشار الى "أننا تعلّمنا في ١٤ آذار: لو بقي عنوان خروج الجيش السوري عنواناً مسيحيّاً لما تحقق الحلم وإلتقاء المسيحيين والمسلمين إبتداءً من ال٢٠٠٤ صنع المعجزة ولا امن لأي جماعة خارج الامن اللبناني الجامع وتغليب لمصلحة أية طائفة على حساب المصلحة الوطنية ينسف فكرة لبنان".
تعلّمنا في ١٤ آذار:
— Fares Souaid (@FaresSouaid) March 13, 2019
١-لو بقي عنوان خروج الجيش السوري عنواناً مسيحيّاً لما تحقق الحلم
٢-إلتقاء المسيحيين و المسلمين إبتداءً من ال٢٠٠٤ صنع المعجزة
٣-لا امن لأي جماعة خارج الامن اللبناني الجامع
٤-تغليب لمصلحة أية طائفة على حساب المصلحة الوطنية ينسف فكرة لبنان pic.twitter.com/z8P1YSySd6