جرى تسليط الضوء يوم الاثنين على خلاف بين رئيس سريلانكا، ورئيس وزرائها كان قد أسفر عن أزمة العام الماضي، وذلك بعد يوم من تفجيرات دامية، إذ ثارت تساؤلات بشأن كيفية تعامل الحكومة مع تحذير سبق التفجيرات.
وقال وزير في حكومة سريلانكا، بعد يوم من هجمات على كنائس وفنادق أودت بحياة 290 شخصا وأصابت نحو 500 آخرين، إن رئيس الوزراء منذ خلافه مع الرئيس لم يتم اطلاعه على إفادات المخابرات.
ووفقا لوثيقة، وصل تحذير إلى الشرطة هذا الشهر من احتمال شن هجوم على كنائس من جانب جماعة إسلامية محلية مغمورة.
وقال وزير الصحة راجيثا سيناراتني للصحفيين، إن رئيس الوزراء رانيل ويكرمسينغ لم يتم إبلاغه بهذا التقرير الذي يعود ليوم 11 أنيسان، والذي أفاد بأن وكالة مخابرات أجنبية حذرت من أن جماعة التوحيد ستشن هجمات على الكنائس.
ولم يتضح حتى الآن الإجراء الذي جرى اتخاذه استجابة لهذا التقرير، أو ما إذا كان جرى اتخاذ أي إجراء من الأساس.
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب
Follow: Lebanon Debate News