اعتبر منسق "التجمع من أجل السيادة" نوفل ضو أن "الهجمة على مصرف لبنان والتهديدات للمصارف محاولة لتزوير هوية الاقتصاد اللبناني وتغييرها بذريعة وقف الهدر وسدّ العجز"، مشيراً الى أن "ما يقوم به حزب الله وأركان صفقة التسوية هو استنساخ موسع لما قام به الاحتلال السوري مع بنك المدينة".
الهجمة على مصرف لبنان والتهديدات للمصارف محاولة لتزوير هوية الاقتصاد اللبناني وتغييرها بذريعة وقف الهدر وسدّ العجز!
— naufal daou نوفل ضو (@naufaldaou) May 4, 2019
ما يقوم به حزب الله وأركان صفقة التسوية هو استنساخ موسع لما قام به الاحتلال السوري مع بنك المدينة.
المصارف والمودعون ليسوا مسؤولين عن تمويل مشاريع حزب الله وشركائه!
وأوضح ضو في سلسلة تغريدات على حسابه عبر "تويتر" أن "زيادة الضريبة على فوائد الودائع والزام المصارف باقراض الدولة بدون فائدة، لا يختلف عن العملية المنظمة التي قادها رستم غزالة لسرقة اموال بنك المدينة واقتسامها مع عملائه!", مضيفاً ان "اللبنانيين لن يموّلوا سلطة حزب الله!".
بكلام اوضح وبمعزل عن واجب كل لبناني والمصارف، المساهمة في انقاذ لبنان فإن زيادة الضريبة على فوائد الودائع والزام المصارف باقراض الدولة بدون فائدة، لا يختلف عن العملية المنظمة التي قادها رستم غزالة لسرقة اموال بنك المدينة واقتسامها مع عملائه!
— naufal daou نوفل ضو (@naufaldaou) May 4, 2019
اللبنانيون لن يموّلوا سلطة حزب الله!
وفي تغريدة أخرى لفت ضو أن "الحلول المالية والاقتصادية يجب ألّا تكون ستاراً لتعويم صفقة التسوية والمشروع الإيراني في لبنان!".
ورأى أن "الحلول المالية والاقتصادية يجب أن تنقذ الدولة اللبنانية وشعبها، لا أن تجد مصادر التمويل لأحزاب السلطة، والمخارج السياسية والاقتصادية التي تسمح لحزب الله وشركائه بوضع يدهم على لبنان!".
الحلول المالية والاقتصادية يجب ألّا تكون ستاراً لتعويم صفقة التسوية والمشروع الإيراني في لبنان!
— naufal daou نوفل ضو (@naufaldaou) May 4, 2019
الحلول المالية والاقتصادية يجب أن تنقذ الدولة اللبنانية وشعبها، لا أن تجد مصادر التمويل لأحزاب السلطة، والمخارج السياسية والاقتصادية التي تسمح لحزب الله وشركائه بوضع يدهم على لبنان!