"ليبانون ديبايت "
لوحظ أن "التويت" الذي كتبته وزيرة الداخلية ريا الحسن على صفحتها على "تويتر" والذي تساءلت من خلاله عن "هدف وخلفيات الأشخاص "اللي عم يشنّوا حملة بهالوقت على قوى الأمن الداخلي و"شعبة المعلومات"، أعقب بشكل مباشر الموقف الذي أطلقه الوزير السابق نهاد المشنوق عن "استهداف" "شعبة المعلومات" واصفاً إياها ب "الأيقونة الامنية"، مع العلم أن "الحرب" الدائرة بين مفوض الحكومة لدى المحكمة العسكرية القاضي بيتر جرمانوس واللواء عماد عثمان قد بدأت منذ نحو شهرين. لكن الملفت أكثر، وفق أوساط متابعة، أنه على رغم تفجّر هذا الخلاف بين الطرفين بشكل علني منذ أسابيع فإن تحرّك "المنظومة الاعلامية والسياسية" ل "تيار المستقبل" لم يحصل إلا بعد إطلاق المشنوق لمواقفه الداعمة ل "الشعبة" وللواء عثمان!!
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب
Follow: Lebanon Debate News