تساءل الوزير السّابق بطرس حرب "ماذا يبقى من لبنان إذا أصبح قضاؤه رهينة اللعبة السياسية والمهاترات والشعبوية وإذا كانت رواتب وتعويضات القضاة مرتبطة بمزاجات المسؤولين واستباحة الفاسدين للمال العام لتكديس ثرواتهم غير المشروعة".
واعتبر في تغريدة على حسابه عبر "تويتر"، أنّ "استقرار القضاة المعيشي والنفسي ضمان للعدالة ورادع للمخالفين".
أتساءل ماذا يبقى من لبنان إذا أصبح قضاؤه رهينة اللعبة السياسية والمهاترات والشعبوية وإذا كانت رواتب وتعويضات القضاة مرتبطة بمزاجات المسؤولين واستباحة الفاسدين للمال العام لتكديس ثرواتهم غير المشروعة . استقرار القضاة المعيشي والنفسي ضمان للعدالة ورادع للمخالفين .
— Boutros HARB (@Harb_Boutros) June 10, 2019