رأى النائب السّابق فارس سعيد، أنّ "الأحداث الأخيرة أكدت ضرورة تقديم خيار آخر عن خيار التيار العوني لدى المسيحيين خاصة مع انكفاء الاعتراض المسيحي ضده بحجّة"وحدة الطائفة".
واعتبر، أنّ "التيار العوني يقدّم سرديّة سياسيّة واضحة ترتكز على تحالف الأقليات في المنطقة (ايران، روسيا) وعلى بناء ثنائية مارونيّة - شيعيّة حاكمة في الداخل".
أكدّت الأحداث الأخيرة على ضرورة تقديم خيار آخر عن خيار التيار العوني لدى المسيحيين خاصة مع انكفاء الاعتراض المسيحي ضده بحجّة"وحدة الطائفة"
— Fares Souaid (@FaresSouaid) June 11, 2019
يقدّم التيار العوني سرديّة سياسيّة واضحة ترتكز على تحالف الأقليات في المنطقة(ايران،روسيا)
و على بناء ثنائية مارونيّة- شيعيّة حاكمة في الداخل
وفي سلسلة تغريدات على حسابه عبر "تويتر"، شدد سعيد، على أنّ "خيارنا، العيش المشترك من دون تمييز بين طائفة واخرى"، معتبراً أنّ "قوّة التوازن في الحكم وليس موازين القوى لأنّ الثنائيّات سقطت عبر التاريخ ولم تبنِ دولة سابقاً ولن تبني اليوم، عروبة تتسع للجميع انسانية عصريّة، وعلاقة مع الغرب في اطار نظام المصلحة العالمية".
خيارنا
— Fares Souaid (@FaresSouaid) June 11, 2019
١-العيش المشترك بدون تمييز بين طائفة و اخرى
٢-قوّة التوازن في الحكم و ليس موازين القوى لان الثنائيات سقطت عبر التاريخ و لم تبني دولة سابقاً و لن تبني اليوم
٣-عروبة تتسع للجميع انسانية عصريّة
٤-علاقة مع الغرب في اطار نظام المصلحة العالمية
لقاء#سيدة_الجبل
وتابع، "سقطت الثنائية المارونية الدرزية بحرب أهلية في الـ١٨٦٠، سقطت الثنائية المارونية السنيّة بحرب أهليّة في الـ١٩٧٥، سقطت الثنائية السنيّة الشيعيّة بانتفاضة في ٢٠٠٥، وستسقط حتماً ثنائية عون - حزب الله لانها لن تبني دولة بل فقطً مراكز نفوذ ظرفيّة".
ورأى سعيد أن "لبنان بحاجة لهيئة انقاذ".
سقطت الثنائية المارونية الدرزية بحرب أهلية في ال١٨٦٠
— Fares Souaid (@FaresSouaid) June 11, 2019
سقطت الثنائية المارونية السنيّة بحرب أهليّة غي ال١٩٧٥
سقطت الثنائية السنيّة الشيعيّة بانتفاضة في ال٢٠٠٥
ستسقط حتماً ثنائية عون-حزب الله لانها لن تبني دولة بل فقطً مراكز نفوذ ظرفيّة
لبنان بحاج لهيئة انقاذ
لقاء#سيدة_الجبل