شدد النائب بلال عبدالله في تغريدة على حسابه عبر "تويتر" على أن "الصناعة الدوائية اللبنانية، هي من الصناعات الواجب دعمها وتشجيعها، لتغطية السوق المحلي اولا، وتعزيز أسواق صادراتها للخارج ثانيا"، مشيراً الى أن "لا شيء يمنعنا من اتباع سياسة حمائية لها، تحفزها على تنويع انتاجها، وتخفيض أسعارها".
ان الصناعة الدوائية اللبناتية،هي من الصناعات الواجب دعمها وتشجيعها،لتغطية السوق المحلي اولا،وتعزيز أسواق صادراتها للخارج ثانيا.
— Bilal abdallah (@Bilalabdallah18) June 29, 2019
ولا شيء يمنعنا من اتباع سياسة حمائية لها،تحفزها على تنويع انتاجها،وتخفيض أسعارها.
اشار النائب بلال عبدالله في حديث لإذاعة "لبنان الحر" الى أنه يعرف تماماً "مخالفات البناء الموجودة في منطقتي خصوصا في السنوات الأخيرة"، مشدداً على أنه " بات من الصعب ان نقنع المواطن عدم المخالفة، ولكن صوتنا عن عدم قناعة محاولة لاقفال الملف واخذنا التزاما من المعنيين بعدم تكرار هذه الأخطاء".
ورأى أن "البعض اعتبر ان تسوية مخالفات البناء تدخل بعض المداخيل على خزينة الدولة، وانا لا ابرر بل اصف الواقع فالمنطق يقول انه لا يجب ان يكون هناك مخالفات لكننا نعرف الفوضى القائمة".
وشدد على أن "مرسوم التجنيس الأخير ابتعد عن الطائفية بل اختار المنادون بمنع التوطين كبار رجال الاعمال الفلسطينيين والسوريين لمنحهم جنسيتنا، للأسف".