"ليبانون ديبايت"
لا تزال المستشارة والمساعدة الاولى لوزير بارز جداً تثير العديد من التساؤلات في شأن دورها الى جانب الوزير وحضورها الدائم كظله في كافة الاجتماعات في لبنان والخارج، و"سطوتها" داخل الوزارة، وكلمتها "يللي ما بتصير اثنين"، ومروحة الخدمات الاستنسابية التي تقوم بها بحسب "مزاجها"، والأهم دورها الذي أدى الى تكبير حجم الاستياء منها لدى القواعد الحزبية المحسوب عليها هذا الوزير. مع العلم أن متابعين يشيرون الى أن المستشارة القوية لديها طموح سياسي قد يترجم في الانتخابات النيابية المقبلة!
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب
Follow: Lebanon Debate News