أعلنت رئيسة الكتلة الشعبية ميريام سكاف في تغريدة على حسابها عبر "تويتر"، أنها "متضامنة مع غدير ومع كل امرأة تتعرض للتعنيف والظلم نتيجة قوانين بتأسس كل يوم لأزمة أسرية واجتماعية".
وأكدت سكاف أنه "صار لازم نرفع الصوت بعد كل شي صار تجاه المرأة والأم، وهيدا المفروض يدفعنا كلنا للعمل على تطوير القوانين النافذة والضغط لإقرار قانون مدني وعصري وموحد للأحوال الشخصية بلبنان".
#متضامنة_مع_غدير ومع كل امرأة تتعرض للتعنيف والظلم نتيجة قوانين بتأسس كل يوم لأزمة أسرية واجتماعية .
— Myriam Skaff (@MyriamSkaff) July 15, 2019
صار لازم نرفع الصوت بعد كل شي صار تجاه المرأة والأم، وهيدا المفروض يدفعنا كلنا للعمل على تطوير القوانين النافذة والضغط لإقرار قانون مدني وعصري وموحد للأحوال الشخصية بلبنان
ووقع اشكال بين غدير نواف الموسوي وشقيقتها فائزة، كريمتي النائب نواف الموسوي من جهة، وطليقها محمد حسن المقداد من جهة اخرى، على خلفية اشكالات سابقة وحق مشاهدة الاطفال. وقد تم استدعاؤهم الى مخفر الدامور حيث رغبت غدير الموسوي برفع دعوى على طليقها، وتمت المباشرة بالتحقيق بناء لاشارة المحامي العام الاستئنافي في جبل لبنان القاضي نادر منصور.
وبعد تدوين افادة المدعية غدير الموسوي وتوقيعها على المحضر، حضر اربعة اشخاص الى المخفر واعتدوا بالضرب بواسطة مفك احضروه معهم على حسن المقداد، وتسببوا له بجروح قطعية برجله، عندها تدخلت عناصر المخفر وعملت على توقيف اثنين من المعتدين فيما فرّ الآخران الى خارج المخفر.
وبعد ان تم اغلاق الباب الرئيسي للمخفر، وخلال عدة دقائق حضر النائب نواف الموسوي الى المخفر وبرفقته حوالي عشرين شابا، وبحوزتهم مسدسات ظاهرة، ولم يسمح لهم عناصر المخفر بالدخول، وحاولوا تهدئته بعد انفعاله الشديد، في حين تم تقديم الاسعافات الاولية للجريح حسن المقداد من قبل احد رتباء مخفر الدامور.