اشار النائب السّابق فارس سعيد في تغريدة على حسابه عبر "تويتر"، الى أنّه "بعد استقالة رئيس الحكومة سعد الحريري من الرياض عام ٢٠١٧ وعودته عنها، ظنَّ فريقٌ وازن، أنّ المملكة خسرت لبنان وخسرت السنّة بالتحديد".
ورأى في هذا السّياق، أنّ "زيارة الرؤساء الثلاثة، تؤكد عودة السعوديّة مجدداً الى الاهتمام بلبنان وتمسّك السّنة بعلاقتهم المميزة مع المملكة وتفلّتهم من القيود الداخليّة".
بعد استقالة الرئيس الحريري من الرياض في ال٢٠١٧ و عودته عنها
— Fares Souaid (@FaresSouaid) July 17, 2019
ظنّ فريقٌ وازن ان المملكة خسرت لبنان و خسرت السنّة بالتحديد
زيارة الرؤساء الثلاثة في ال٢٠١٩ تؤكد
عودة السعوديّة مجدداً للاهتمام بلبنان
تمسّك السنّة بعلاقتهم المميزة مع المملكة
و…تفلّتهم من القيود الداخليّة
واعتبر في تغريدة ثانية، أنّ "وصف اللبنانيين بالعنصريّة مرفوض"، لافتاً الى أنّ "اللبنانيين مثل العولمة لا يحبّون الفقراء لأنهم يزيدون على فقرهم فقراً".
واضاف:"العائلات السوريّة والفلسطينيّة الغنيّة حكمت إقتصاد ومالية واحيانا سياسة لبنان منذ عقود (بيدس، صحناوي……) والسوريون والفلسطينيون من الفقراء، يشكلون مشكلة والحلّ بالقانون العادل".
وصف اللبنانيين بالعنصريّة مرفوض
— Fares Souaid (@FaresSouaid) July 17, 2019
اللبنانيون مثل "العولمة"
لا يحبّون الفقراء لأنهم يزيدون على فقرهم فقراً
العائلات السوريّة و الفلسطينيّة الغنيّة حكمت إقتصاد و مالية و احيانا سياسة لبنان منذ عقود(بيدس،صحناوي……)
فقراء السوريين و الفلسطينيين يشكلون مشكلة????
الحلّ بالقانون العادل
من جهة اخرى، أكّد سعيد، بوضوحٍ كاملٍ، وقوفه الى جانب وليد جنبلاط في الجبل، للتأكيد على المصالحة، التي كان "لي الشرف الى جانب سمير فرنجية في هندستها". وتمنّى، على "الكتائب والقوات القيام بكلّ ما لديهم من أجل تثبيتها من خلال تكثيف العمل مع جنبلاط وزيارته". كما توجّه الى الكنيسة بالقول "سيّدنا أنتم مؤتمنون وأنتم خير من حمل الأمانة".
بوضوح كامل أقف الى جانب وليد جنبلاط في الجبل للتأكيد على المصالحة التي كان لي الشرف الى جانب سمير فرنجيّة في هندستها
— Fares Souaid (@FaresSouaid) July 17, 2019
و اتمنّى على الكتائب و القوات القيام بكل ما لديهم لتثبيتها
من خلال تكثيف العمل مع وليد جنبلاط و زيارته
و للكنيسة
سيّدنا انتم مؤتمنون و انتم خير من حمل الأمانة
سعيد توجه ايضًا الى التيار الوطني الحرّ بالقول:"لا تفيد المواجهة مع وليد جنبلاط لانها تتحوَّل الى مواجهة مع الدروز"، سائلاً:"ما المطلوب؟".
ولفت الى "أنه التحق بالتسوية وقدّم حلاّ وزاريّا للرئيس ميشال عون حصراً وقبل فكرة استكمال المصالحة وشارك قدّاس سيدة التلّة ويزور، يعالج، يرعى، يخدم كل مسيحي يقصده هو فقط ضد الاسد ونحن معه".
و للتيار الوطني الحرّ
— Fares Souaid (@FaresSouaid) July 17, 2019
لا تفيد المواجهة مع وليد جنبلاط لانها تتحوَّل الى مواجهة مع الدروز
و ما المطلوب؟
١-التحق بالتسوية
٢-قدّم حلاّ وزاريّا للرئيس عون حصراً
٣-قبل فكرة استكمال المصالحة و شارك قدّاس سيدة التلّة
٤-يزور، يعالج، يرعى، يخدم كل مسيحي يقصده
هو فقط ضد الاسد و نحن معه