أشار وزير المهجرين غسان عطالله في تغريدة على حسابه عبر "تويتر" الى أن "في ١٣ تشرين نرى الفرق واضحاً بين العميل المتعامل مع المحتل على حساب وطنه وشعبه وجيشه فقط لزعامته الاقطاعية وممارسته الميليشياوية ومن هو اليوم صديق مع سوريا من الندّ للندّ حين عاد جيشها اليها وذلك لمصلحة لبنان".
في #١٣_تشرين نرى الفرق واضحاً بين العميل المتعامل مع المحتل على حساب وطنه وشعبه وجيشه فقط لزعامته الاقطاعية وممارسته الميليشياوية ومن هو اليوم صديق مع #سوريا من الندّ للندّ حين عاد جيشها اليها وذلك لمصلحة لبنان
— Ghassan Atallah (@ghassan_atallah) October 13, 2019
ويصادف اليوم ذكرى مجزرة 13 تشرين الأول 1990 التي ارتكبتها القوات السورية بحق الجيش اللبناني خلال اجتياحها قصر بعبدا نتيجة خلافها مع الحكومة العسكرية في شرق بيروت، بقيادة العماد ميشال عون، الذي أعلن "حرب تحرير" ضد سوريا في وقت سابق من العام.
ويحيي التيار الوطني الحر هذه الذكرى الأليمة بقداس احتفالي عند الساعة الخامسة عصراً في ساحة الشهداء – الحدث، حيث سيتخلل المهرجان كلمة مفصلية لرئيس التيار الوزير جبران باسيل وتسليم بطاقات حزبية لمنتسبين جدد.