قالت مصادر معنية بالاتصالات لـصحيفة "الجمهورية"، "حتى الآن لا شيء محسومًا، ولا حديث عن تقدّم جدي على الصعيد الحكومي، ولا على صعيد الأسماء المتداولة لرئاسة الحكومة".
وأضافت، إنّ "موضوع الاستشارات الملزمة ما زال معلّقًا حتى إشعار آخر، خصوصًا أنّ الأمور لم تتبلور حتى الآن".
ولفتت، الى أنّ "الاستشارات في حال تم تحديدها حاليًا، فإنها ستصطدم بواقع انّ النواب الذين سيشاركون فيها لا يعرفون من سيسمّون، خصوصًا أن ليس هناك من إسم نهائي في نادي المرشحين لرئاسة الحكومة. وبالتالي، لو تم تحديد موعد الاستشارات في هذه الاجواء، فستكون مضيعة للوقت".
وقالت المصادر، "عدنا الى المربع الاول، والكرة الآن هي في ملعب الرئيس سعد الحريري إمّا أن يقبل أن يعود شخصيًا الى رئاسة الحكومة وتتوقف المراوحة الراهنة، وامّا أن يقبل بشخصية لرئاسة الحكومة يدعمها سياسيًا ويمنحها الغطاء السني".
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب
Follow: Lebanon Debate News