غرّد النائب جميّل السيّد على حسابه عبر "تويتر":"بين اليوم وغدًا، وظنًّا منه أنّ الناس منشغلون مثله برأس السنة، يتسلَّل الوزير محمد شقير لجريمة تمديد العقد لشركتي الخليوي، وستخسر الدولة ملايين الدولارات لصالح زعماء وأبناء وأصهرة و..".
واضاف السيّد:"القانون واضح، تسترجع الدولة القطاع لحين إجراء مناقصة! شقير! الزمن تغيّر، لا أعتقد أنك ستستطيع البقاء في البلد".
بين اليوم وغداً،
— اللواء جميل السيّد (@jamil_el_sayyed) December 30, 2019
وظنّاً منه أن الناس منشغلون مثله برأس السنة،
يتسلل محمد شقير لجريمة تمديد العقد لشركتي الخليوي،
وستخسر الدولة ملايين ال$ لصالح زعماء وأبناء وأصهرة و..
القانون واضح،
تسترجع الدولة القطاع لحين إجراء مناقصة!
شقير!
الزمن تغيّر،
لا أعتقد أنك ستستطيع البقاء في البلد...
يذكر، أنّ مجموعة من الحَراكِ إعتصمت يوم الاحد أمام منزل شقير في منطقة الحمرا، رفضًا لتمديد عقود العمل في شركتي الخلوي ال "تاتش" و"الفا"، وهم ويردِّدون شعارات "لا تمديد ولا تجديد".
وحصل إشكالٌ بين القوى الأمنية والمتظاهرين أمام منزل الوزير.