إعتبر النائب شامل روكز في تغريدة على حسابه عبر "تويتر"، أنّه "بين المصارف وحقوق المواطنين، من مسؤولية جمعية المصارف مصارحة المودعين وعرض الوقائع وتقديم التطمينات".
ووفق روكز، فإنّ "التكتم والإجراءات المُفاجِئة مُقلِقة وأشبه بالتهريبة".
بين المصارف وحقوق المواطنين:
— Chamel Roukoz (@General_Roukoz) January 6, 2020
مسؤولية جمعية المصارف مصارحة المودعين وعرض الوقائع وتقديم التطمينات، فالتكتم والإجراءات المفاجئة مقلقة وأشبه "بالتهريبة". ٢/١
روكز رأى في تغريدة أخرى، أنّ "الاعتداء على الموظفين وبعض الفروع لا يؤدي الى نتيجة، فالعنف لا يعالج الإرتكابات والأخطاء، بل يعقد الوضع ويصعب الحلول"، لافتًا، إلى أنّ "النتيجة، مطلوب الوضوح من المصارف والهدوء من الشعب!".
في المقابل، الاعتداء على الموظفين وبعض الفروع لا يؤدي لنتيجة، فالعنف لا يعالج الارتكابات والاخطاء، بل يعقد الوضع ويصعب الحلول.
— Chamel Roukoz (@General_Roukoz) January 6, 2020
النتيجة، مطلوب الوضوح من المصارف والهدوء من الشعب! ٢/٢