غرَّدَ النائب انطوان بانو على حسابه عبر "تويتر":"تكفي قراءة بعض السطور من كلمات فخامة رئيس الجمهورية ميشال عون وإنعاش ذكرى البعض بمواقفه التاريخية من صفقة القرن ومؤامرة التوطين لندرك أسباب وحجم الحملة التي يتعرّض لها عهد الرئيس القوي منذ أن تبوّأ سدّة الرئاسة في محاولة أن يجعلوا منه الحلقة الأضعف لتمرير خطة مشبوهة ومؤامرة رخيصة".
تكفي قراءة بعض السطور من كلمات فخامة رئيس الجمهورية ميشال عون وإنعاش ذكرى البعض بمواقفه التاريخية من صفقة القرن ومؤامرة التوطين لندرك أسباب وحجم الحملة التي يتعرّض لها عهد الرئيس القوي منذ أن تبوّأ سدّة الرئاسة في محاولة أن يجعلوا منه الحلقة الأضعف لتمرير خطة مشبوهة ومؤامرة رخيصة
— General Antoine Pano (@PanoAntoine) January 29, 2020
وسأل، "أليس الرئيس عون من قال في القمة العربية في 2019 بعد ضياع الأرض، ماذا يبقى من السلام؟، أليس هو من قال في القمة العربية 2018 ألأخطار كثيرة. والتحديات كبيرة. ويبقى أن نختار ما بين المواجهة والرضوخ؟".
وأضاف بانو، "ها نحن مع فخامة الرئيس اخترنا المواجهة". مشددًا، على رفض "التوطين والتقسيم".
أليس الرئيس عون من قال في القمة العربية في 2019 "بعد ضياع الأرض، ماذا يبقى من السلام؟".
— General Antoine Pano (@PanoAntoine) January 29, 2020
أليس هو من قال في القمة العربية 2018 "ألأخطار كثيرة. والتحديات كبيرة. ويبقى أن نختار ما بين المواجهة والرضوخ."
وها نحن مع فخامة الرئيس اخترنا المواجهة.
لا للتوطين. لا للتقسيم.#لا_لصفقة_العار
وأعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب خطته للسلام في الشرق الأوسط من داخل البيت الأبيض الثلاثاء.
وشدد، على أن رؤيته "توفر فرصة للطرفين ضمن حل الدولتين"، مشيرًا، الى أنّ "القدس ستظل عاصمة غير مقسمة، ومدينة آمنة ومفتوحة لكل الديانات".
وقال الرئيس الأميركي، إن الخطة "ستضاعف أراضي الفلسطينيين وستوفر عاصمة لدولتهم".