غرّد عضو تكتل لبنان القوي النائب زياد أسود على حسابهِ عبر "تويتر"، قائلًا، "يا بيك، بعبدا لم تسقط في خيارين، لا في ١٩٩٠، ولا اليوم".
وأضاف، "سقطتم بخياراتكم بتسليم لبنان للإحتلالات، واليوم تتهرَّبون من أفعالكم برمي جرائمكم على بعبدا".
ورأى أنه، "بالأساس أنتم خونة وسارقين، ونحن صرف لبنانيين".
واعتبر نائب التيار الوطني الحر، أن "البحث في مقارنة الخيارات الوطنية وصحَّتها، لا يكون عبر نموذجكم التافه الفاسد والعميل".
يا بيك بعبدا لم تسقط في خيارين لا في ١٩٩٠ و لا اليوم .سقطتم بخياراتكم بتسليم لبنان للاحتلالات و اليوم تتهربون من افعالكم برمي جرائمكم على بعبدا .الأساس أنتم خونة و سارقين و نحن صرف لبنانيين .البحث في مقارنة الخيارات الوطنية و صحتها لا يكون عبر نموذجكم التافه الفاسد و العميل
— ziad assouad (@ZiadAssouad) January 31, 2020
وكان رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط، قد إعتبر في تغريدةٍ "تويترية"، أنه "لا أمل في عهدٍ يُحيط نفسه بجدرانِ الإنتقامِ من الطائف، والثأرِ من ١٤ آذار والحقدِ من المحكمة".
لا أمل في عهد يحيط نفسه بجدران الانتقام من الطائف والثأر من ١٤ آذار والحقد من المحكمة. pic.twitter.com/Petadvrk5s
— Walid Joumblatt (@walidjoumblatt) January 30, 2020
كما كانت هناك تغريدةٌ لعضو اللقاء الديمقراطي النائب فيصل الصايغ، قال فيها: "سيذكر اللبنانيون أن بعبدا سقطت للأسف مرتين في التاريخ: في الأولى نتيجة خطأ في الخيارات العسكرية سنة ١٩٩٠، وفي الثانية نتيجة خطأ في الخيارات السياسية والاقتصادية سنة 2020".
و"المفارقة" أو "المأساة"، بحسب الصايغ هي أنه، في الحالتين كان "سيد القصر نفسه".
سيذكر اللبنانيون أن بعبدا سقطت للأسف مرتين في التاريخ : في الأولى نتيجة خطأ في الخيارات العسكرية سنة ١٩٩٠، وفي الثانية نتيجة خطأ في الخيارات السياسية والاقتصادية سنة ٢٠٢٠..! المفارقة، أو المأساة، هي أنه في الحالتين كان "سيد القصر" نفسه،
— Faysal Sayegh (@MPFaysalSayegh) January 30, 2020