اعتبر منسق التجمع من أجل السيادة نوفل ضو في تغريدة على حسابه عبر "تويتر"، أن "عدم مبادرة الدبلوماسية السعودية للتهنئة بتشكيل الحكومة ولا بنيلها الثقة انعكس ارتياحاً وتقديراً لبنانياً واسعاً وشعوراً بأن المملكة باقية كما دائماً بجانب لبنان لاستعادة سيادته وقراره وموقعه العربي والدولي، مدخلاً لدورة اقتصادية طبيعية تؤمن حلاً مستداماً للأزمة المالية والاجتماعية".
عدم مبادرة الدبلوماسية السعودية للتهنئة بتشكيل الحكومة ولا بنيلها الثقة انعكس ارتياحاً وتقديراً لبنانياً واسعاً وشعوراً بأن المملكة باقية كما دائماً بجانب لبنان لاستعادة سيادته وقراره وموقعه العربي والدولي مدخلاً لدورة اقتصادية طبيعية تؤمن حلاً مستداماً للأزمة المالية والاجتماعية
— naufal daou نوفل ضو (@naufaldaou) February 12, 2020
وفي تغريدة اخرى، أكد ضو أنه "لم يعد ينفع منظومة السلطة تزوير واجتزاء المواقف الدولية، ولا اختلاق دعم عربي وهمي وغير وارد لنهجهم في التبعية لإيران!".
ولفت إلى أن "تمسك المجموعة الدولية لدعم لبنان بوجوب التزام الحكومة بتنفيذ الـ ١٥٥٩ والـ ١٧٠١ واتفاق الطائف واعلان بعبدا والنأي بالنفس واضح وحازم كشرط لأي دعم مالي واقتصادي للبنان".
لم يعد ينفع منظومة السلطة تزوير واجتزاء المواقف الدولية، ولا اختلاق دعم عربي وهمي وغير وارد لنهجهم في التبعية لإيران!
— naufal daou نوفل ضو (@naufaldaou) February 12, 2020
تمسك المجموعة الدولية لدعم لبنان بوجوب التزام الحكومة بتنفيذ ال١٥٥٩ وال١٧٠١ واتفاق الطائف واعلان بعبدا والنأي بالنفس واضح وحازم كشرط لأي دعم مالي واقتصادي للبنان
وحازت حكومة الرئيس حسان دياب ثقة مجلس النواب بـ 63 صوتًا من أصل 84 نائبًا.
وحجب 20 نائبًا الثقة عنها، في حين امتنع نائب عن التصويت.