توقف مراقبون عند تجربة زحلة الكهربائية واعتبروها خطوة في اللامركزية الكهربائية والحل الوحيد و المؤقت لتأمين الكهرباء بوجه السرعة للمواطنين الذي يؤمن استقلالية مركزية للانتاج و التوزيع و الجباية و السرعة خلال اشهر وفي التفاصيل: برهنت تجربة الكهرباء في زحلة كنموذج موجود منذ اكثر من سنوات و يغذي و يستفيد منها اكثر من ثلاثماية الف مواطن اثناء ساعات التقنين انها الحل فاما هذا النموذج واما البقاء على المولدات كما الوضع الراهن .
وغي تفصيل الارقام يتبين التالي:
-جباية ١٠٠٪
-هدر ٥ ٪
-صيانة ٢٤/٢٤
-تركيب عدادات خلال ٢٤ ساعة
-كهرباء ٢٤/٢٤
-لا تكلف الخزينة اي ليرة لبنانية
-معمل انتاج للطاقة بالمواصفات البيئية العالمية
-التسعيرة تصدر شهرياً عن وزارة الطاقة
-اصدار شهري لفاتورتين منفصلتين واحدة للكهرباء المستجرة و المستهلكة من كهرباء لبنان و الثانية للاستهلاك المنتج من محطة الانتاج التابعة لكهرباء زحلة
-القضاء على التلوث الناتج من المولدات الخاصة
-استفادة الدولة و الخزينة من الضريبة المضافة TVA
- و الاهم توفير يصل الى ثلاثين ٣٥٪ للمشتركين ضمن نطاق كهرباء زحلة عن باقي المناطق خارج النطاق
- الانارة العامة للشوارع ضمن نطاق الشركة
- تغذية محطات ضخ المياه بالكهرباء الامر الذي يؤدي الى عدم
انقطاع المياه
- نطاق كهرباء زحلة يمثل ٢٥ بالمئة من نسبة استهلاك محافظة البقاع و تدفع للدولة ما يوازي الاموال الذي تجبيه شركات مقدمي الخدمات من ٧٥ بالمئة من مساحة البقاع .
-
-
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب


Follow: Lebanon Debate News