"ليبانون ديبايت"
أصبح نفق شتورة - بيروت أو ما يعرف بنفق ضهر البيدر، قاب قوسين أو أدنى من أن يصبح مشروعًا مؤهلاً للإنجاز، وأن يتحول حلم أهل البقاع إلى حقيقة.
وتم بحث المشروع في اللجان المشتركة بجلستها في الأول من أمس الاربعاء، في اعتراف واضح بصوابية رد القانون سابقاً من قبل رئيس الجمهورية، لأسباب موجبة تتعلق بعدم مراعاة الفصل بين السلطات بوضوح، بحيث تكون الحكومة هي المولجة بالتنفيذ، عن طريق الـ "BOT" وليس أي سلطة سواها.
من جهته، علّق متابعٌ على سير هذا الملف، مشيرًا إلى أن، "زمن المزايدات لا يستقيم في هذا العهد".
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب
Follow: Lebanon Debate News