"ليبانون ديبايت"
تخوّفت مصادر مستقبلية، من عملية فتح ملفات فساد باتجاه سياسي دون غيره، تركّز فقط على المحسوبين على الحريرية السياسية، والرهان يبقى، بحسب المصادر، على التشكيلات القضائية المرتقبة، فإن حملت تغييراً في مراكز معينة، يمكن اعتبار فتح الملفات لن يستهدف أحداً، أما مع الإبقاء على بعض الأسماء، يعني أن القضاء سيبقى مطواعاً بيد العهد ومستهدفاً كل معارضيه.
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب


Follow: Lebanon Debate News