اعتبر النائب السابق فارس سعيد في تغريدة على حسابه عبر "تويتر"، أن "رغم كلام حزب الله الرافض للتعاون مع صندوق النقد الدولي انطباعي أنه سيعود ويقبل كما قبل المحكمة الدولية وقبلها القرار ١٧٠١".
وشدد على أن "لا مفرّ من التعاون مع الشرعيّة الدوليّة ونرفض الدخول في "شرعيّة"حزب الله اي شرعيّة زراعة الحشيشة واستيراد الدواء من ايران".
و رغم كلام حزب الله الرافض للتعاون مع صندوق النقد الدولي
— Fares Souaid (@FaresSouaid) March 5, 2020
انطباعي انه سيعود و يقبل
كما قبل المحكمة الدولية
و قبلها القرار ١٧٠١
لا مفرّ من التعاون مع الشرعيّة الدوليّة
و نرفض الدخول في"شرعيّة"حزب الله اي شرعيّة
زراعة الحشيشة و استيراد الدواء من ايران…
ولفت في تغريدة ثانية، الى أن "عدم الدفع اي عدم التزام لبنان بتوقيعه، عدم الجدولة، عدم التعاون مع صندوق النقد يعني سيسجّل لبنان نموذجاً يتخطّى نموذج فنزويلا في الفقر
والخلل الأمني والفلتان".
وأضاف، "نحن مع بقاء لبنان في صلب الشرعية الدولية".
عدم الدفع اي عدم التزام لبنان بتوقيعه
— Fares Souaid (@FaresSouaid) March 5, 2020
عدم الجدولة
عدم التعاون مع صندوق النقد
يعني
سيسجّل لبنان نموذجاً يتخطّى نموذج فنزويلا في الفقر
و الخلل الأمني و الفلتان
نحن مع بقاء لبنان في صلب الشرعية الدولية
واعتبر سعيد، أن "وصول سعر صرف الليرة الى عتبة ٣ الاف دولار كارثة وطنيّة هو انهيار لنظام حياة اللبنانيين الذين انخرطوا بأسلوب عيش لن يتراجعوا عنه عسكر وموظفين و مهن حرّة وحرفيين".
وقال، "لا خلاص إلاّ بتسديد الديون بالتعاون مع صندوق النقد الدولي من اجل اعادة جدولتها فليرفع حزب الله يده عن لبنان".
وصول سعر صرف الليرة الى عتبة ٣ الاف دولار كارثة وطنيّة
— Fares Souaid (@FaresSouaid) March 5, 2020
هو انهيار لنظام حياة اللبنانيين
الذين انخرطوا بأسلوب عيش لن يتراجعوا عنه
عسكو و موظفين و مهن حرّة و حرفيين…
لا خلاص الاّ بتسديد الديون بالتعاون مع صندوق النقد الدولي من اجل اعادة جدولتها
فليرفع حزب الله يده عن لبنان
وتابع، "للمرّة الثانية، يتولّى دولة رئيس مجلس النواب نبيه برّي مهاجمة القطاع المصرفي وتكمن الأهميّة هجومه انّه واكب شخصيّاً واحتضن منذ العام ١٩٩٢ الموازنات وتشريع الديون والفوائد…والبنوك".
وقال، "شعبويّة؟ لا اعتقد الرئيس برّي زعيم وليس بحاجة"، مشيراً الى أن "هناك قرار سياسي للإطاحة بالمصارف ( هي غير شعبيّة اليوم) لماذا؟".
للمرّة الثانية، يتولّى دولة الرئيس برّي مهاجمة القطاع المصرفي
— Fares Souaid (@FaresSouaid) March 5, 2020
تكمن الأهميّة هجومه انّه واكب شخصيّاً و احتضن منذ العام ١٩٩٢
الموازنات و تشريع الديون و الفوائد…و البنوك
شعبويّة؟
لاعتقد الرئيس برّي زعيم و ليس بحاجة
هناك قرار سياسي للإطاحة بالمصارف ( هي غير شعبيّة اليوم)
لماذا؟