أشار الوزير السابق أشرف ريفي الى أنه "في 14 آذار 2005، إنتفض اللبنانيون سلمياً، على الوصاية ونظام الإغتيالات وتحرر لبنان من جيش الأسد".
وقال في تغريدةٍ على حسابهِ عبر "تويتر"، "اليوم يثور أبناؤنا من أجلِ وطنٍ يعيشون فيه بأمنٍ وكرامة، طامحين لدولةٍ حديثة لا زبائنيةَ فيها ولا طائفية ولا ميليشيات".
وقال، "من ثورةٍ إلى ثورة حتى تحقيق أحلامهم الكبيرة، وستتحقق إن شاء الله".
في ١٤ آذار ٢٠٠٥ إنتفض اللبنانيون سلمياً، على الوصاية ونظام الإغتيالات وتحرر لبنان من جيش الأسد، واليوم يثور أبناؤنا من أجلِ وطنٍ يعيشون فيه بأمنٍ وكرامة، طامحين لدولةٍ حديثة لا زبائنيةَ فيها ولا طائفية ولا ميليشيات.
— General Ashraf Rifi (@Ashraf_Rifi) March 14, 2020
من ثورةٍ إلى ثورة حتى تحقيق أحلامهم الكبيرة، وستتحقق إن شاء الله