أشار منسق عام "التجمع من أجل السيادة" نوفل ضو في تغريدة على حسابه عبر "تويتر"، الى أن "بتأخير سياسي لاكثر من ٣ سنوات ونصف من عهد ميشال عون، وبتأخير ٥ أيام عن الاعتداء، استنكرت وزارة خارجية لبنان القصف الذي استهدف الرياض وجازان في المملكة العربية السعودية!".
وأضاف، "على الرغم من أن الاستنكار خطوة جديدة ايجابية ولكن متأخرة وناقصة الا أنه كان يجب أن يترافق مع تسمية المعتدي ومن يدعمه ومن يحركه!".
بتأخير سياسي لاكثر من ٣ سنوات ونصف من عهد ميشال عون، وبتأخير ٥ أيام عن الاعتداء، استنكرت وزارة خارجية لبنان القصف الذي استهدف الرياض وجازان في المملكة العربية السعودية!
— naufal daou نوفل ضو (@naufaldaou) April 7, 2020
وعلى الرغم من ان الاستنكار خطوة جديدة ايجابية الا انه كان يجب ان يترافق مع تسمية المعتدي ومن يدعمه ومن يحركه!
ودانت وزارة الخارجية والمغتربين في بيان الهجمات الصاروخية التي تعرضت لها المنشآت المدنية في مدينتي الرياض وجيزان في المملكة العربية السعودية، والتي شكّلت تعدياً صارخاً على السيادة الوطنية لدولة شقيقة وانتهاكاً للقانون الدولي وعرّضت سلامة المدنيين الآمنين للخطر.