غرد رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط على حسابه عبر "تويتر" : "قد تكون مصادفة أن يشاء القدر أن يأخذ اليوم صلاح ستيتيه، عشية الذكرى المئوية لقيام لبنان الكبير. هل هذه إشارة إلى أن لبنان ذاك الزمن سيرحل أيضاً؟ ربما نعم في هذا الشرق الأدنى الممزق إلى أجزاء".
Coïncidence ou pas le destin emporte Salah Steitié aujourd’hui a la veille de la commémoration du centenaire du grand Liban.Est ce un signe précurseur que le Liban d’antan va aussi partir .Peut etre que oui dans ce Proche Orient déchiqueté en morceaux #salahstetie pic.twitter.com/WFMO2Aju42
— Walid Joumblatt (@walidjoumblatt) May 20, 2020
وبالأمس، غادر الشاعر اللبناني صلاح ستيتية (1929 ــ 2020) في العاصمة الفرنسية باريس, مختتماً رحلة جعلته أحد أشهر الشعراء العرب باللغة الفرنسية.
وفي وقتٍ سابق، غرّد رئيس الحكومة سعد الحريري على حسابه عبر "تويتر", قائلاً, إن "برحيل ابن بيروت الشاعر صلاح ستيتية، يخسر لبنان صوتاً عالمياً برع في الدبلوماسية والشعر وتخسر اللغة الفرنسية اديباً مبدعاً, وتخسر الفرنكفونية رائدا لحيويتها المجددة على امتداد المعمورة, رحم الله صلاح ستيتية واسكنه فسيح جنانه".
برحيل ابن #بيروت الشاعر صلاح ستيتية، يخسر #لبنان صوتا عالميا برع في الدبلوماسية والشعر وتخسر اللغة الفرنسية اديبا مبدعا وتخسر الفرنكفونية رائدا لحيويتها المجددة على امتداد المعمورة. رحم الله صلاح ستيتية واسكنه فسيح جنانه.
— Saad Hariri (@saadhariri) May 20, 2020