سأل الوزير السابق ريشار قيومجيان في تغريدة على حسابه عبر "تويتر"، "لماذا هذا التخريب المتعمّد لوسط بيروت وأين القوى الأمنية لا تردع الزعران وتوقفهم وأين الرؤساء والوزراء والنواب؟".
وقال، "هذه ليست ثورة، هذا خطف لثورة الناس الطيّبين والشرفاء".
وأضاف:"كفى تشويهاً لوجع الناس وألمهم كفى تدنيساً لثقافتنا وهويتنا".
وشدد على أن "بيروت، ستبقين عروس المتوسط، أم الشرائع، حرّة حرّة حرّة".
لماذا هذا التخريب المتعمّد لوسط #بيروت
— Richard Kouyoumjian (@RKouyoumjian) June 12, 2020
وأين القوى الأمنية لا تردع الزعران وتوقفهم
أين الرؤساء والوزراء والنواب
هذه ليست #ثورة
هذا خطف لثورة الناس الطيّبين والشرفاء
كفى تشويهاً لوجع الناس وألمهم
كفى تدنيساً لثقافتنا وهويتنا
بيروت، ستبقين عروس المتوسط، أم الشرائع، حرّة حرّة حرّة
وأقدم عدد من الشباب المحتجين على تحطيم عدد من المحال التجارية في مبنى اللعازارية في وسط بيروت.
وكان وصل عدد كبير من الدراجات النارية إلى رياض الصلح حيث بدأت معها أعمال الشغب.