أشار منسق عام "التجمع من أجل السيادة" نوفل ضو في تغريدة على حسابه عبر "تويتر"، الى أن "بعد انسحاب الجيش السوري من لبنان عام ٢٠٠٥ وانتقال البحث الى حلّ الميليشيات ونزع سلاحها، ابتدع رئيس مجلس النواب نبيه برّي "الحوار" لتشتيت المواقف الداخلية من ضرورة استعادة الدولة سيادتها!"، لافتاً الى أن "برّي نجح في استدراج السياديين الى حوار أفرغ القرار ١٥٥٩ من مضمونه وأوصل الى حرب تموز ٢٠٠٦!".
وشدد على أن "التاريخ يعيد نفسه!".
بعد انسحاب الجيش السوري من لبنان عام ٢٠٠٥ وانتقال البحث الى حلّ الميليشيات ونزع سلاحها، ابتدع الرئيس بري "الحوار" لتشتيت المواقف الداخلية من ضرورة استعادة الدولة سيادتها!
— naufal daou نوفل ضو (@naufaldaou) June 17, 2020
نجح بري في استدراج السياديين الى حوار أفرغ القرار ١٥٥٩ من مضمونه وأوصل الى حرب تموز ٢٠٠٦!
التاريخ يعيد نفسه!
وسيوجّه رئيس الجمهورية العماد ميشال عون بعد التشاور مع رئيسي مجلس النواب نبيه بري والحكومة حسان دياب، دعوة الى عقد اجتماع في بعبدا في 25 الجاري من اجل البحث في الاوضاع الراهنة والتطورات الاخيرة والتركيز على وحدة الصف في هذه المرحلة الدقيقة من تاريخ لبنان، بحسب ما علمت وكالة "أخبار اليوم".
ووفق معلومات "أخبار اليوم"، ستوجّه الدعوة إلى رؤساء الجمهورية والحكومات السابقين، ورؤساء الأحزاب والكتل الممثلة في مجلس النواب الى جانب نائب رئيس مجلس النواب.