اعتبرت النائب ديما جمالي في تغريدة على حسابها عبر "تويتر"، أن "المؤسسات الدستورية تبقى المكان الانسب للحوار، وعدا ذلك إلتفاف على الفشل والسقوط الذي نعيش بهما".
وأشارت الى أن "لقاء بعبدا الذي ارادوه يعقد لتعويم السلطة مترنحاً، فنتيجته المعروفة سلفاً لن تتخطى البيان الرسمي والعناوين الطنانة".
وأضافت:"لا للحوارات الصورية، ونعم لعملية استئصال الورم لانقاذ ما تبقى".
تبقى المؤسسات الدستورية المكان الانسب للحوار، وعدا ذلك إلتفاف على الفشل والسقوط الذي نعيش بهما. يعقد لقاء بعبدا الذي ارادوه لتعويم السلطة مترنحاً، فنتيجته المعروفة سلفاً لن تتخطى البيان الرسمي والعناوين "الطنانة".
— Dima Jamali ديما جمالي (@JamaliDima) June 23, 2020
لا للحوارات الصورية، ونعم لعملية استئصال الورم لانقاذ ما تبقى
وكان رؤساء الحكومات السابقين قد عقدوا أمس الإثنين إجتماعاً في بيت الوسط وقرروا عدم المشاركة في لقاء بعبدا الذي دعا إليه رئيس الجمهورية العماد ميشال عون.
وكانت رئاسة الجمهورية قد وجهت الدعوات في وقتٍ سابق إلى الرؤساء الحاليين والسابقين ورؤساء الأحزاب والكتل النيابية، الى اللقاء الوطني الذي سيعقد يوم الخميس المقبل في قصر بعبدا.