غرّد النائب جميل السيّد على حسابه عبر "تويتر"، كاتباً: "لا تطمينات سلامة الكاذبة، ولا لقاءات بعبدا والسراي التخديرية، ولا تحقيقات القضاء الفولكلورية، ولا دوريات الأمن التهويلية، ولا التذرع بالتهريب لسوريا والعقوبات الأميركية، ولا شيء من هذا يعالج أزمة الدولار"!.
وأضاف،"الدولار كان كالبحر في مصرف لبنان والمصارف والسوق، وإختفى!".
وختم السيّد، "الدولار مسروق".
لا تطمينات سلامة الكاذبة،
— اللواء جميل السيّد (@jamil_el_sayyed) June 24, 2020
ولا لقاءات بعبدا والسرايا التخديرية،
ولا تحقيقات القضاء الفولكلورية،
ولا دوريات الأمن التهويلية،
ولا التذرع بالتهريب لسوريا والعقوبات الأميركية،
ولا شيء من هذا يعالج أزمة الدولار!
الدولار كان كالبحر في مصرف لبنان والمصارف والسوق،
وإختفى!
الدولار مسروق...
وكانت نقابة الصرافين في لبنان قد أعلنت في بيان، "إلى شركات ومؤسسات الصّرافة، إلتزاماً بتوصيات إجتماع السّراي الحكوميّ بتاريخ 12/6/2020 عن تسعير سعر صرف الدولار الأميركيّ مقابل الليرة اللبنانية ليوم الاربعاء 24/6/2020 حصراً وبهامش متحرّك بين: الشّراء بسعر: 3850 كحد أدنى والبيع بسعر: 3900 كحد أقصى".