لم يكتفِ الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون خلال زيارته التفقدية إلى محيط منطقة الجميزة التي نالت حصّة الأسد في انفجار بيروت، وتضرّرت بشكلٍ هائل، بالتعبير عن تضامنه من داخل الموكب، بل ترجّل من سيارته وطلب التوجه إلى حيث المباني المتضررة وتفقّد منازل المواطنين في خطوة لاقت استعطافاً كبيراً من أهالي المنطقة، الذين تهافتوا لشرح همومهم، وما أصابهم جرّاء الانفجار.
بيّ الكل#ماكرون#prayforlebnonpic.twitter.com/Mv0BygWehm
— G???????? (@gxrges) August 6, 2020
وما كان لافتاً خلال الجولة أنّ ماكرون اقترب من سيّدة كانت تُطلق صرخة نابعة من القلب، ولم يكتفِ بذلك، بل أمسك يديها وعانقها لمواساتها.