غرّد منسق "التجمع من أجل السيادة" نوفل ضو على حسابه عبر "تويتر"، كاتِبًا: " فكرة للعبرة! "الحرس الثوري" يدير انتخابات النيابة والرئاسة لإحكام سيطرته على ايران، فيسمح لـ"الإصلاحيين" بالتقدم لتنفيس أي احتقان شعبي، ويعيد "المحافظين" الى الواجهة عندما يهدأ الناس!".
وأضاف، "وفي الحالتين من خاتمي الى احمدي نجاد الى روحاني يبقى الحرس الثوري وخامنئي أصحاب القرار والسلطة!".
فكرة للعبرة!
— naufal daou نوفل ضو (@naufaldaou) August 9, 2020
"الحرس الثوري" يدير انتخابات النيابة والرئاسة لاحكام سيطرته على ايران، فيسمح ل"الإصلاحيين" بالتقدم لتنفيس اي احتقان شعبي، ويعيد "المحافظين" الى الواجهة عندما يهدأ الناس!
وفي الحالتين من خاتمي الى احمدي نجاد الى روحاني يبقى الحرس الثوري وخامنئي أصحاب القرار والسلطة!
وفي تغريدة ثانية، تطرّق ضو إلى زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى لبنان، مُعتبِرًا أنّه "خلافاً لتفسير بعض المواقف المعلنة والخطوات الشكلية، فإن زيارة ماكرون بمضمونها ونتائجها سيئة بالنسبة الى طموحات اللبنانيين في استعادة السيادة والاستقلال وحرية القرار وتحقيق التغيير الفعلي!.
وختم، سائِلًا: "فهل تكون زيارة دايفيد هيل الاسبوع المقبل لتصحيح المسار او لتكريس صفقة على حساب لبنان وشعبه؟".
خلافاً لتفسير بعض المواقف المعلنة والخطوات الشكلية، فإن زيارة ماكرون بمضمونها ونتائجها سيئة بالنسبة الى طموحات اللبنانيين في استعادة السيادة والاستقلال وحرية القرار وتحقيق التغيير الفعلي!
— naufal daou نوفل ضو (@naufaldaou) August 9, 2020
فهل تكون زيارة دايفيد هيل الاسبوع المقبل لتصحيح المسار او لتكريس صفقة على حساب لبنان وشعبه؟