بيروت ما قبل 4 آب، ليست كما بعده.. بيروت جُرحت وأُهينت، بيروت عانت بما فيه الكفاية.
نعم هي لا تزال تلملم جراحها الآن، لكنها ستلفظ قاتليها ومدمريها حتمًا، ستنبض بالحياة مجددًا. ستقوم بيروت من تحت الردم، وتعلن الإنتصار، وتُبشِّر بحقبةٍ جديدةٍ سيعيشها لبنان بعد هذا المصاب الأليم.
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب
Follow: Lebanon Debate News