اعتبر الوزير السابق أشرف ريفي في تغريدة على حسابه عبر "تويتر"، أن "الجريمة المروّعة في كفتون والتي أدت إلى مقتل ثلاثة من أبنائها الأبرار، نتيجةً لتفكك الدولة واستباحتها، وللتفلّت من العقاب".
وشدد على أن "المطلوب توقيف الجناة وإنزال أقسى العقوبة بهم".
وقال: "الرحمة لروح الضحايا، والعزاء للعائلات المفجوعة ورئيس البلدية على المصاب الأليم".
الجريمة المروّعة في كفتون والتي أدت إلى مقتل ثلاثة من أبنائها الأبرار، نتيجةً لتفكك الدولة واستباحتها، وللتفلّت من العقاب.
— General Ashraf Rifi (@Ashraf_Rifi) August 22, 2020
المطلوب توقيف الجناة وإنزال أقسى العقوبة بهم.
الرحمة لروح الضحايا، والعزاء للعائلات المفجوعة ورئيس البلدية على المصاب الأليم pic.twitter.com/JT6FUuWf0Q
وكانت سيارة مجهولة من نوع "هوندا أكورد" من دون لوحات في داخلها 4 أشخاص دخلت البلدة ليلاً، وأطلق ركابها النار من رشاشات حربية فأردوا ثلاثة شبان هم: علاء.ف وهو إبن رئيس البلدية، جورج.س وفادي.س ثم فروا الى جهة مجهولة، ولاحقا تم العثور على السيارة، والتعقبات جارية لإلقاء القبض على الجناة.