أشار النائب السابق فارس سعيد في تغريدة على حسابه عبر "تويتر"، الى أن "في لحظة اعادة ترتيب الأحجام الإقتصاديّة والوطنيُة وحتى الكيانيّة في المنطقة نتمسّك بما اتفقنا عليه في الطائف: لبنان وطنّ نهائي لجميع ابنائه عربيّ الهوية والإنتماء".
وأضاف: "نهائي لأننا لا نريده أصغر ولا جزء من اطار أكبر، عربيّ لأننا لا نريده تركي ولا ايراني".
في لحظة اعادة ترتيب الأحجام الإقتصاديّة و الوطنيُة و حتى…الكيانيّة في المنطقة
— Fares Souaid (@FaresSouaid) August 30, 2020
نتمسّك بما اتفقنا عليه في الطائف
"لبنان وطنّ نهائي لجميع ابنائه عربيّ الهوية و الإنتماء"
نهائي لأننا لا نريده أصغر و لا جزء من اطار اكبر
عربيّ لاننا لا نريده تركي و لا ايراني…#سيدة_الجبل
وفي تغريدة ثانية، قال: "يكثر الحديث من كتّاب ومحللين ذات مصداقيّة عن وضع المسيحيين والذي برأيهم يتراوح بين "اليأس و النفور"من صيغة لبنان الحالي صحيح، انما هناك فئة ثالثة لا تعرف اليأس ولا النفور من "الآخر" وقررّت الدفاع عن لبنان العيش المشترك".
يكثر الحديث من كتّاب و محللين ذات مصداقيّة عن وضع المسيحيين
— Fares Souaid (@FaresSouaid) August 30, 2020
و الذي برأيهم يتراوح بين "اليأس و النفور"من صيغة لبنان الحالي
صحيح
انما هناك فئة ثالثة لا تعرف اليأس و لا النفور من"الآخر"
و قررّت الدفاع عن لبنان العيش المشترك#سيدة_الجبل