نفى المستشار الإعلامي للرئيس سعد الحريري حسين الوجه في تغريدة على حسابه عبر "تويتر"، "نفيًا قاطعًا ما ذكرته قناة "lbc" عن ان "الرئيس سعد الحريري اشترط ان يُسمي هو الشخصية الشيعية التي ستتولى المالية، لكنّ هذا الأمر اصطدم برفض رؤساء الحكومة السابقين لاسيما الرئيس فؤاد السنيورة وبرفض الثنائي الشيعي".
وشدّد الوجه، على أنّ "موقف الرئيس الحريري واضح كما جاء في تغريدته أمس".
انفي نفيا قاطعا ما ذكرته قناة lbc عن ان "الرئيس سعد الحريري اشترط ان يسمي هو الشخصية الشيعية التي ستتولى المالية، لكنّ هذا الامر اصطدم برفض رؤساء الحكومة السابقين لاسيما الرئيس فؤاد السنيورة وبرفض الثنائي الشيعي".
— Hussein Wajeh-حسين الوجه (@husseinwajeh) September 17, 2020
ان موقف الرئيس الحريري واضح كما جاء في تغريدته امس.@LBCI_NEWS
وأضاف في تغريدة ثانية، "ولا صحة اطلاقا لما ذكرته "lbc" عن "التوافق مع الجانب الفرنسي على ابقاء حقيبة المالية من حصة الشيعة"...لا من قريب ولا من بعيد".
٢- ولا صحة اطلاقا لما دكرته lbc عن "التوافق مع الجانب الفرنسي على ابقاء حقيبة المالية من حصة الشيعة"...لا من قريب ولا من بعيد.@LBCI_NEWS https://t.co/rRfF6uUJci
— Hussein Wajeh-حسين الوجه (@husseinwajeh) September 17, 2020
وتابع، "محاولة تزوير الكلام على "توافق مع الجانب الفرنسي على ابقاء المالية للشيعة" توحي زورا وكأن فرنسا تشكل الحكومة"،
وختم، "الحقيقة ان الفرنسيين ابلغوا الجميع ان وزير المال يمكنه ان يكون مسلما او مسيحيا، شيعيا او سنيا او درزيا او مارونيا اوارثوذوكسيا او كاثوليكيا او ارمنيا، لان هذا الامر ليس شأن فرنسا، انما شأن اللبنانيين!".
١-محاولة تزوير الكلام على "توافق مع الجانب الفرنسي على ابقاء المالية للشيعة" توحي زورا وكأن فرنسا تشكل الحكومة.
— Hussein Wajeh-حسين الوجه (@husseinwajeh) September 17, 2020
٢-الحقيقة ان الفرنسيين ابلغوا الجميع ان وزير المال يمكنه ان يكون مسلما او مسيحيا، شيعيا او سنيا او درزيا او مارونيا اوارثوذوكسيا او كاثوليكيا او ارمنيا، لان هذا الامر ليس شأن فرنسا، انما شأن اللبنانيين!
— Hussein Wajeh-حسين الوجه (@husseinwajeh) September 17, 2020
وغرّد أمس الاربعاء، الرئيس سعد الحريري، كاتِبًا: "وزارة المال وسائر الحقائب الوزارية ليست حقا حصريا لاي طائفة، ورفض المداورة احباط وانتهاك موصوف بحق الفرصة الاخيرة لانقاذ لبنان واللبنانيين".
وزارة المال وسائر الحقائب الوزارية ليست حقا حصريا لاي طائفة، ورفض المداورة احباط وانتهاك موصوف بحق الفرصة الاخيرة لانقاذ لبنان واللبنانيين.
— Saad Hariri (@saadhariri) September 16, 2020