أوقف الجيش اللّبناني عند حاجزه مدخل عين الحلوة، أحد مطلقي النار في إشكال عين الحلوة الاخير وهو الفلسطيني أحمد. ص، أثناء محاولته مغادرة المخيم، فيما رفض طرفاً الاشتباك تسليم المتورطين.
وتجري إتصالات مكثّفة على صعيد قيادة حركة فتح ومنظمة التحرير الفلسطينية وبمتابعة من سفير دولة فلسطين أشرف دبور وهيئة العمل الفلسطيني المشترك في لبنان، من أجل تسليم المتورطين الى السلطات اللبنانية لتجنيب المخيم المزيد من التداعيات الأمنية لما جرى.
وأكد أمين سرّ "حركة فتح " وفصائل "منظمة التحرير الفلسطينية في لبنان" فتحي أبو العردات وقائد الأمن الوطني الفلسطيني اللواء صبحي أبو عرب، أن "الجهود منصبة على تطويق ومعالجة ذيول الاشكال والاشتباك الذي حصل، وتسليم جميع المتورطين فيه".
اخترنا لكم



