"ليبانون ديبايت"
رأى مرجع وزاري سابق أن في البلد جوقّة إعلامية تتبع لمطبخ سياسي معروف تُدير حملة تشويه بعض الشخصيّات السياسية من خلال ترويج أسمائها على أنها ستكون على لائحة العقوبات الأميركية المُقبلة.
وأشار المرجع إلى أن هذا المطبخ السياسي يقوم بدمج أسماء لشخصيات مشهود لها بنظافة كفها بهدف خلق بلبلة بينها وبين الجهة التي تُصدر العقوبات من أجل التشكيك ببقية الأسماء المتداولة واعتبار ان كل ما يصدر في هذا الشأن لا يخضع لأي قانون ولا يرتكز إلى حقائق وأدلة.
الـــمــــزيــــــــــد
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب
Follow: Lebanon Debate News