ما ينتظرُ السُلطة أسوأ من السيّئ!

"ليبانون ديبايت"

حذّر مرجع سياسي سابق من إستمرار السلطة بممارسة لعبتها التعطيلية في ملف تأليف الحكومة بانتظار إنتهاء عهد الرئيس دونالد ترامب واستلام إدارة الرئيس المنتخب جو بايدن.

ورأى المرجع أن ما ينتظر جزء كبير من هذه السلطة من عقوبات قبل نهاية العام هو بمثابة جرس إنذار لهم لكي يتداركوا الأمور ويضعوا مصلحة شعبهم والبلد قبل أي شيء أخر وإلا فالأيّام المُقبلة سوف تورّثهم أعباء العقوبات وأضرارها عليهم وعلى مصالحهم وعلى مراكزهم، وسوف تُزيد من النقمة الشعبيّة ضدهم حتّى داخل أحزابهم وطوائفهم وبين محسوبياتهم.