اعتبر أمين سر كتلة "اللقاء الديمقراطي" النائب هادي أبو الحسن في تغريدة على حسابه عبر "تويتر" أن "اذا كان فك أسر لبنان سيستغرق وقتا طويلا طالما أن القوى الخارجية غير مستعجلة وهمها مصالحها، فإننا نسأل من يحكم ويتحكم بالبلاد، أين تكمن مصلحة لبنان بوضعه على محطة الإنتظار وهو ينزف؟".
وأضاف:" فيما فرنسا الصديقة والتي خذلتموها مرارا تسارع لعقد مؤتمر لمساعدتنا، ما اشبهكم بالإبن الضال!".
اذا كان فك أسر لبنان سيستغرق وقتاً طويلاً طالما ان القوى الخارجية غير مستعجلة وهمّها مصالحها، فإننا نسأل من يحكم ويتحكم بالبلاد، اين تكمن مصلحة لبنان بوضعه على محطة الإنتظار وهو ينزف؟ فيما فرنسا الصديقة والتي خذلتموها مراراً تسارع لعقد مؤتمر لمساعدتنا، ما اشبهكم بالإبن الضال!
— Hadi Aboul Hosn (@HadiAboulHosn) November 29, 2020
وأكد مكتب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، يوم الخميس، عقد مؤتمر مساعدات لدعم لبنان في 2 كانون الأول المقبل.
وأفادت وكالة "رويترز" بأن باريس تريد أن يضم المؤتمر ممثلين سياسيين على أعلى مستوى ممكن، بهدف جمع المساعدات للبنان الذي يكافح للتعافي من عواقب الانفجار الذي هز العاصمة بيروت في شهر آب الماضي.