علّق رئيس الحزب الديمقراطي اللبناني، النائب طلال أرسلان على الجريمة التي هزّت منطقة الكحالة اليوم الإثنين.
وغرّد ارسلان على حسابه عبر "تويتر"، كاتباً: "ما يحصل في الفترة الأخيرة من تطورات أمنية في مختلف المناطق اللبنانية يستدعي تنسيقاً أكبر بين الأجهزة الأمنية كافة".
وتابع: "نستنكر أشد الإستنكار جريمة الكحّالة ونقف إلى جانب أهلنا في البلدة وإلى جانب عائلة المرحوم المأسوف على شبابه جوزيف بجاني وندعو الأجهزة القضائية والأمنية لكشف ملابساتها".
ما يحصل في الفترة الأخيرة من تطورات أمنية في مختلف المناطق اللبنانية يستدعي تنسيقاً أكبر بين الأجهزة الأمنية كافة
— Talal Arslan (@talalarslane) December 21, 2020
نستنكر أشد الإستنكار جريمة الكحّالة ونقف إلى جانب أهلنا في البلدة وإلى جانب عائلة المرحوم المأسوف على شبابه جوزيف بجاني وندعو الأجهزة القضائية والأمنية لكشف ملابساتها
وذكر "ليبانون ديبايت"، صباح اليوم الاثنين أنّ "ثلاثة مسلحين ملثّمين نفذوا عملية الإغتيال حيث أقدموا على إطلاق الرصاص من مسدس كاتم الصوت على الضحية، بينما كان يهمّ بنقل أولاده إلى المدرسة، فأُصيب بطلقات عدة نقل على أثرها إلى مستشفى السان شارل، لكنه ما لبث أن فارق الحياة.
وفي السياق, أقدم أهالي المنطقة على قطع الطريق الدولية أمام كنسية الكحالة, وقُرعت الأجراس إحتجاجاً على جريمة القتل المروعة التي ذهب ضحيتها بجاني.
الـــمــــزيــــــــــد
