إرسلان... مُحرَج

"ليبانون ديبايت"

تترقّب أوساط في الجبل ما سيكون عليه موقف النائب طلال إرسلان، من فتح "التيار الوطني الحر" ملفات وزارة المهجرين، ولا سيما أنه تولّى الوزارة مرتين، واللافت في هذا الإطار، أن مقرّبين من إرسلان بينهم شيخ العقل ناصر الدين الغريب والوزير السابق وئام وهاب كانت لهم مواقف متمايزة عن الموقف العوني، الأمر الذي دفع بزعيم المختارة وليد جنبلاط إلى التواصل معهما وشكرهما على موقفهما.

وإستغربت الأوساط، كيف أنّ الوزير السابق غسان عطالله، الذي نظّم ما سُمّي "لقاء التوبة والمغفرة" في دير القمر "لا تاب ولا غفر" .