غرّد النائب السابق فارس سعيد على حسابه عبر "تويتر"، كاتِبًا: "نعم وصلت الأزمة السياسية و المالية و الأمنية والصحيّة الى حدٍّ ان لا علاج تقليدي لأزمة غير تقليديّة لإطلاق المقاومة السياديّة اللبنانيُة السلميّة ضدّ الإحتلال الايراني الذي يمثّل مصالحه حزب الله".
نعم وصلت الأزمة السياسية و المالية و الأمنية والصحيّة…الى حدٍّ
— Fares Souaid (@FaresSouaid) December 29, 2020
ان لا علاج تقليدي لأزمة غير تقليديّة
لإطلاق المقاومة السياديّة اللبنانيُة السلميّة ضدّ الإحتلال الايراني الذي يمثّل مصالحه
حزب الله#سيدة_الجبل
وأضاف في تغريدة لاحقة: "نحن من مدرسة ترفض الوصاية والإنتداب والاحتلال نراهن على ضمانة الوحدة الداخلية الاسلامية المسيحيُة مهما كانت صعبة وندرك ان القوى الخارجية تقوم اولاً على ضرب الوحدة الداخلية و تفرقة اللبنانيين، لتنظيم مقاومة سياديُة ضد احتلال ايران ومواجهة سلميّاً سلاح حزب الله".
نحن من مدرسة ترفض الوصاية و الإنتداب و الاحتلال
— Fares Souaid (@FaresSouaid) December 29, 2020
نراهن على ضمانة الوحدة الداخلية الاسلامية المسيحيُة مهما كانت صعبة
و ندرك ان القوى الخارجية تقوم اولاً على ضرب الوحدة الداخلية و تفرقة اللبنانيين
لتنظيم #مقاومة_سياديُة ضد احتلال ايران
و مواجهة سلميّاً سلاح حزب الله#سيدة_الجبل
وتابع سعيد، " في أربعينيات القرن الماضي قالوا بقاء الانتداب يضمن لبنان الكبير، في تسعينيات القرن الماضي قالوا البلد ممسوك غير متماسك لتبرير الوصاية السورية، اليوم يقولون ان احتلال ايران من خلال سلاح حزب الله يشكل ضمانة جديدة للبنان رفضنا سابقاً، ونرفض اليوم".
في أربعينيات القرن الماضي قالوا بقاء الانتداب يضمن لبنان الكبير
— Fares Souaid (@FaresSouaid) December 29, 2020
في تسعينيات القرن الماضي قالوا البلد ممسوك غير متماسك لتبرير الوصاية السورية
اليوم يقولون ان احتلال ايران من خلال سلاح حزب الله يشكل ضمانة جديدة للبنان
رفضنا سابقاً
نرفض اليوم #مقاومة_سياديّة_سلميّة#سيدة_الجبل