غرّد منسق عام التجمع من أجل السيادة نوفل ضو على حسابه عبر "تويتر" كاتِباً: "المبادرة الفرنسية وأي مبادرة أخرى، لن تؤدي الى استقرار سياسي مستدام وانتعاش اقتصادي وحلول اجتماعية في لبنان، ما لم تتخلَّ عن المساومة مع ايران وحزب الله على حساب سيادة الدولة وحق الشعب في تقرير مصيره!".
ولفت الى أن "المبادرة الفرنسية تسوية مع ايران تعيد انتاج صفقة التسوية الداخلية مع حزب الله!".
المبادرة الفرنسية وأي مبادرة أخرى، لن تؤدي الى استقرار سياسي مستدام وانتعاش اقتصادي وحلول اجتماعية في لبنان، ما لم تتخلَّ عن المساومة مع ايران وحزب الله على حساب سيادة الدولة وحق الشعب في تقرير مصيره!
— naufal daou نوفل ضو (@naufaldaou) January 31, 2021
المبادرة الفرنسية تسوية مع ايران تعيد انتاج صفقة التسوية الداخلية مع حزب الله!
وأضاف في تغريدةٍ أخرى: "اللبنانيون مدعوّون الى التحلّي بالوعي وبُعد النظر، من أجل التصدّي لأي سياسة داخلية أو خارجية ترفع شعار الاستقرار والحلول الاقتصادية للبنان، وتخفي صفقات دولية واقليمية خصوصاً فرنسية مع إيران!".
وأكّد أن "لبنان لن يكون منقذاً لاقتصاد ماكرون وشركاته في ايران، ولن يكون ضحية سعيه لولاية جديدة!".
اللبنانيون مدعوّون الى التحلّي بالوعي وبُعد النظر، من أجل التصدّي لأي سياسة داخلية أو خارجية ترفع شعار الاستقرار والحلول الاقتصادية للبنان، وتخفي صفقات دولية واقليمية خصوصاً فرنسية مع إيران!
— naufal daou نوفل ضو (@naufaldaou) January 31, 2021
لبنان لن يكون منقذاً لاقتصاد ماكرون وشركاته في ايران، ولن يكون ضحية سعيه لولاية جديدة!
وتابع ضو: على ماكرون ان يفهم بأن اللبنانيين لا يريدون حكومة ... يريدون دولة!، لا يريدون تسوية ... يريدون حلاً!، لا يريدون صفقة ... يريدون دستوراً!، لا يريدون مساعدات ... يريدون اقتصاداً!، لا يريدون استسلاماً... يريدون سلاماً!، لا يريدون شهود زور ... يريدون أصدقاء شرفاء!".
على ماكرون ان يفهم بأن اللبنانيين لا يريدون حكومة ... يريدون دولة!
— naufal daou نوفل ضو (@naufaldaou) January 31, 2021
لا يريدون تسوية ... يريدون حلاً!
لا يريدون صفقة ... يريدون دستوراً!
لا يريدون مساعدات ... يريدون اقتصاداً!
لا يريدون استسلاماً... يريدون سلاماً!
لا يريدون شهود زور ... يريدون أصدقاء شرفاء!