أشار الوزير السابق أشرف ريفي في تغريدةٍ على حسابه عبر "تويتر"، إلى أنه "مع إصرارنا على محاسبة من أحرقوا بلدية طرابلس ومن أقدموا على أعمالٍ تخريبية، نرى مجدداً أن أحكام وقرارات المحكمة العسكرية تذهب دائماً إلى الحد الأقصى من العقوبة عندما يتعلق الأمر بشباب الشمال، عكس ما يحصل في المناطق الأخرى".
٢/١ مع إصرارنا على محاسبة من أحرقوا بلدية طرابلس ومن أقدموا على أعمالٍ تخريبية، نرى مجدداً أن أحكام وقرارات المحكمة العسكرية تذهب دائماً الى الحد الأقصى من العقوبة عندما يتعلق الأمر بشباب الشمال، عكس ما يحصل في المناطق الأخرى.
— General Ashraf Rifi (@Ashraf_Rifi) February 22, 2021
وأضاف في تغريدةٍ أخرى، "كلنا يعلم الهوية السياسية لمن أحرق البلدية ولم يتمّ توقيف أحد منهم".
وتابع، "دائماً تُبرَّر جرائم أتباع فريق سياسي معين، هذا التمييز والظلم هو الإرهاب بعينه".
وختم ريفي، قائلاً: "لا يُبنى وطن بمعايير متفاوتة، وبصيفٍ وشتاء تحت سقفٍ واحد".
٢/٢ كلنا يعلم الهوية السياسية لمن أحرق البلدية ولم يتمّ توقيف أحد منهم.
— General Ashraf Rifi (@Ashraf_Rifi) February 22, 2021
دائماً تُبرَّر جرائم أتباع فريق سياسي معين. هذا التمييز والظلم هو الإرهاب بعينه.
لا يُبنى وطن بمعايير متفاوتة وبصيفٍ وشتاء تحت سقفٍ واحد .
الـــمــــزيــــــــــد
