"ليبانون ديبايت"
خَلُصَ مرجع رسمي إلى الإعتبار أنّ المبادرة الفرنسية بشقّها السياسي، باتت بحكم الميّتة، بعدما دخلت غرفة العناية الفائقة منذ شهرين، وما بقيَ منها ليس إلا الشقّ الإقتصادي، وهو السبب الذي يحول دون إقرار الفرنسيين بسقوط مبادرتهم والتشديد على أنها ما زالت قائمة.
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب
Follow: Lebanon Debate News