غرّد الوزير السابق أشرف ريفي على حسابه عبر "تويتر" كاتباً: "عذراً لبنان، عذراً فلسطين، عذراً عائلة الشهيد لقمان سليم".
وأضاف, "أشهر مرت على جريمة إغتيال الشهيد لقمان سليم والتحقيقات الرسمية لا زالت تراوح مكانها في المخافر, وساعات معدودة على إطلاق الصواريخ على العدو الإسرائيلي في شمال فلسطين كانت كافية لكشف القضية وتوقيف الفاعلين".
٢/١ عذراً لبنان،
— General Ashraf Rifi (@Ashraf_Rifi) May 13, 2021
عذراً فلسطين،
عذراً عائلة الشهيد لقمان سليم.
أشهر مرت على جريمة إغتيال الشهيد لقمان سليم والتحقيقات الرسمية لا زالت تراوح مكانها في المخافر.
وساعات معدودة على إطلاق الصواريخ على العدو الإسرائيلي في شمال فلسطين كانت كافية لكشف القضية وتوقيف الفاعلين.
وسأل ريفي في تغريدةٍ ثانية, "مقاومة أم حرس حدود؟ فعلاً اللي استحوا ماتوا ... فعلاً عذراً فلسطين, عذراً أيها الشهيد البطل وأهله وجمهوره".
وأضاف, "دمّرتم البلد تحت عنوان المقاومة وتحرير القدس وفلسطين".
وختم ريفي تغريدته, "عذراً عذراً لبنان".
٢/٢ مقاومة أم حرس حدود ؟ فعلاً اللي استحوا ماتوا ...
— General Ashraf Rifi (@Ashraf_Rifi) May 13, 2021
فعلاً عذراً فلسطين.
عذراً أيها الشهيد البطل وأهله وجمهوره.
دمّرتم البلد تحت عنوان المقاومة وتحرير القدس وفلسطين.
عذراً عذراً لبنان.