"ليبانون ديبايت"
أكّدت أوساط سياسية مسيحية، أنّ "لقاء تموز الذي دعا إليه الفاتيكان، سيشكّل علامة فارقة ومؤثّرة في الواقع اللبناني، إذ أن أي ملف يتولّاه الكرسي الرسولي في روما، يصل دائماً إلى خواتيمه الإيجابية".
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب
Follow: Lebanon Debate News