هي معركة "طاحنة" و"مفصلية" تشهدها نقابة المهندسين اليوم، بعدما تكتلت كل أحزاب السلطة بوجه مرشح لائحة "النقابة تنتفض" المهندس عارف ياسين.
ولم يعد خافيا على أحد محاولات أحزاب السلطة إسقاط ياسين ومنع وصوله إلى منصب النقيب، تارة عبر الإدعاء بأنه حزبي ، وطوراً عبر فبركة إشاعات مفادها أن مرشحي السلطة انسحبوا لمصلحته، عدا عن كل المحاولات السابقة لجلب المهندسين المغتربين على نفقة بعض الأحزاب للتصويت لصالحها، وهو ما رفضته أغلبية المهندسين المنضوين تحت انتفاضة 17 تشرين.
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب


Follow: Lebanon Debate News