"سبوت شوت"
بعدَ سنة على حجز حريّة وجدي قرقفي ووضعه في زنزانة القهر والبؤس، أُسدل الستار عن براءته بعدما أطلق سراحه المحقق العدلي في قضيّة تفجير مرفأ بيروت القاضي طارق البيطار مقابل كفالةٍ ماليّةٍ.
خرج وجدي من بين الجدران الأربعة، وحصل اللّقاءُ المنتظَر: أغاني وموسيقى، ودموعٌ وقبلات بحجم تلك السنة وأكثر، ركض الأولادُ إلى حِضن والدهم، ظنّا منهم انه كان مسافراً وعاد.
فُطرت القلوب وأُدمعت العيون من حولهم، فربّ البيت وعموده قد عاد ليضمّ أولاده الثلاث.
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب
Follow: Lebanon Debate News