علّق الوزير السابق أشرف ريفي، على موقف السعودية من "أحداث الطيونة".
وكتب في تغريدةٍ على حسابه عبر "تويتر": "موقف السعودية الداعم للبنان عقب أحداث الطيونة غير مستغرب من مملكة الخير، وكان له أصداء طيبة لدى الشعب اللبناني الذي يمر بظروفٍ صعبة".
وأضاف، "نحن مع الإخوة العرب في معركةٍ واحدة، لهذا لا بد أن يكون هنالك مشروع عربي ـ غربي للقضاء على المشروع الإيراني، وبالتالي تحرير لبنان".
موقف السعودية الداعم للبنان عقب أحداث الطيونة غير مستغرب من مملكة الخير وكان له أصداء طيبة لدى الشعب اللبناني الذي يمر بظروفٍ صعبة.
— General Ashraf Rifi (@Ashraf_Rifi) October 21, 2021
نحن مع الإخوة العرب في معركةٍ واحدة لهذا لا بد أن يكون هنالك مشروع عربي ـ غربي للقضاء على المشروع الإيراني، وبالتالي تحرير لبنان.
وتابع في تغريدةٍ أخرى، "الثورة اللبنانية تمكنت من كسر وقار "حزب الله"، وفضح الطبقة السياسية ـ الفاسدة، التي لا تستحق أن تخدم اللبنانيين الشرفاء والوطنيين".
وأردف: "إذا حصلت الإنتخابات النيابية المقبلة، سنرى تراجعاً لعملاء إيران في المجلس النيابي والحكومة، وسنشهد تقدماً للوطنيين والشرفاء".
الثورة اللبنانية تمكنت من كسر وقار "حزب الله"، وفضح الطبقة السياسية ـ الفاسدة، التي لا تستحق أن تخدم اللبنانيين الشرفاء والوطنيين.
— General Ashraf Rifi (@Ashraf_Rifi) October 21, 2021
إذا حصلت الإنتخابات النيابية المقبلة، سنرى تراجعاً لعملاء إيران في المجلس النيابي والحكومة، وسنشهد تقدماً للوطنيين والشرفاء.
وقال ريفي: "ظنَّ نصرالله أنه بضرب "القوات" بإمكانه إضعافهم، لكن ما حصل هو العكس".
وأكّد أن "ما حصل في عين الرمانة ـ فرن الشباك دفاع عن النفس والبيوت والأحياء، وهذا أمر يحصل في كل مكان".
وختم ريفي بالقول: "حزب الله يسعى جاهداً إلى عزل "القوات" وتصفيتهم كونهم بنية متماسكة، لجعلهم نموذجاً كي تنهار باقي الأطرف الأخرى".
ظنَّ نصرالله أنه بضرب "القوات" بإمكانه إضعافهم لكن ما حصل هو العكس.
— General Ashraf Rifi (@Ashraf_Rifi) October 21, 2021
ما حصل في عين الرمانة ـ فرن الشباك دفاع عن النفس والبيوت والأحياء، وهذا أمر يحصل في كل مكان.
"حزب الله" يسعى جاهداً إلى عزل "القوات" وتصفيتهم كونهم بنية متماسكة، لجعلهم نموذجاً كي تنهار باقي الأطرف الأخرى.